تخطى إلى المحتوى
الشروط والأحكام - شركة التسامح لنقل العفش في جدة

الشروط والأحكام

يرجى قراءة الشروط والأحكام بعناية قبل استخدام خدماتنا.

الشروط والأحكام

1. المقدمة

مرحبًا بكم في موقع شركة التسامح لنقل العفش. باستخدامك لهذا الموقع، فإنك توافق على الالتزام بالشروط والأحكام التالية. إذا لم توافق على هذه الشروط، يرجى عدم استخدام الموقع.

2. استخدام الموقع

  • تلتزم باستخدام الموقع فقط للأغراض المشروعة والمتوافقة مع هذه الشروط والأحكام.
  • لا يجوز استخدام الموقع بأي طريقة قد تسبب ضررًا أو تؤثر سلبًا على الموقع أو خوادمه.
  • يحتفظ الموقع بالحق في تعليق أو إنهاء وصولك إلى الموقع في حالة انتهاكك لهذه الشروط.

3. حقوق الملكية الفكرية

جميع المحتويات الموجودة على الموقع، بما في ذلك النصوص، الصور، الشعارات، والأيقونات، هي ملك لشركة التسامح لنقل العفش أو للجهات المانحة لها الحقوق. يُمنع نسخ أو إعادة نشر أي جزء من المحتوى بدون الحصول على إذن كتابي مسبق.

4. البيانات الشخصية

تلتزم شركة التسامح لنقل العفش بحماية بياناتك الشخصية وفقًا لسياسة الخصوصية الخاصة بنا. باستخدامك للموقع، فإنك توافق على جمع واستخدام بياناتك الشخصية كما هو موضح في سياسة الخصوصية.

5. حدود المسؤولية

لا تتحمل شركة التسامح لنقل العفش أي مسؤولية عن الأضرار المباشرة أو غير المباشرة التي قد تنشأ عن استخدامك للموقع أو خدماتنا. نحن نبذل قصارى جهدنا لضمان دقة المعلومات المقدمة، ولكن لا نضمن أنها خالية من الأخطاء أو التحديثات المستمرة.

6. الروابط لمواقع أخرى

قد يحتوي الموقع على روابط لمواقع إلكترونية أخرى لا نديرها أو نتحكم فيها. لا نتحمل أي مسؤولية عن محتوى أو سياسات الخصوصية لتلك المواقع.

7. التعديلات على الشروط والأحكام

يحتفظ الموقع بالحق في تعديل هذه الشروط والأحكام في أي وقت دون إشعار مسبق. يُنصح بمراجعة الشروط بانتظام للبقاء على اطلاع بأي تغييرات.

8. القانون الواجب التطبيق

تخضع هذه الشروط والأحكام وتُفسر وفقًا لقوانين المملكة العربية السعودية. أي نزاعات تنشأ عن استخدامك للموقع تخضع للاختصاص القضائي الحصري لمحاكم المملكة العربية السعودية.

9. الاتصال بنا

إذا كان لديك أي أسئلة أو استفسارات حول هذه الشروط والأحكام، يرجى الاتصال بنا عبر:

  • البريد الإلكتروني: [email protected]
  • الهاتف: 0550064665
  • العنوان: جدة، المملكة العربية السعودية

موقعنا على الخريطة